مما اعتادت عليه الصحف السعودية خلال عملها، ملاحقة المتحدثين الرسميين في مختلف الوزارات الحكومية والقطاعات التابعة لها بشتى الطرق والوسائل وتكبد العديد من المشقات للوصول إلى رد منهم، حيث لم يعد مستغربا التزام معظم المتحدثين بما يسمى بـ«الصمت الرهيب» تجاه أي استفسار صحافي ترغب فيه، أو اعتمادهم على الطرق